قصة توفت زوجته أثناء الولادة وذلك دفعه أن يتزوج صديقتها الطبيبة التي ولدتها
انه غير خائڤ من المۏت ولكنه خائڤ على البنات لان ليس لهم أحد فى هذه الدنيا وقال سوف أوصيك بهم خيرا وأخبرته أننى سوف اهتم بهم كثيرا وقبل أن أكمل حديثى معه كان فارق الحياه !!
وكانت صدممه كبيره لنا ولكنى تعايشت مع الأمر من أجل البنات وكنت احاول على قدر الإمكان رعايتهم ولكن بسبب خوفى من حديث الناس كان لابد من اتخاذ خطوه رسميه تربطنى بهم لذلك عرضت على البنت الكبيره الزواج وكانت فى هذه الفتره فى السنه الاخيره بالجامعه وبالرغم من عدم وجود أى حديث بيننا لكن كان لابد من الاهتمام بوصيه هذا الرجل
تزوجتها وبالرغم من أننى دخلت هذا الأمر بدافع الخير فقط ولكن كان الرد قاسې للغايه حيث منذ الأيام الأولى فى زواجى كانت انسانه غير متفاهمه ولا تهتم بى كزوج بل كانت دائما تتعامل معى بااهمال شديد وماجعل الحياه اصعب بيننا أنها كانت انسانه متسلطه لاتستمع لأحد وترى أنها اعلم الناس وافضلهم .
ومرت الايام وبدأت اثار أفعالها تؤثر على حياتى وعلى عملى أيضا وأصبحت أشعر اننى احمل فوق طاقتى كثيرا حتى بعدما أنجبت طفلنا الاول لم تتغير ولم أشعر بتغيير فى شخصيتها بل زاد الأمر سوءا عندما كانت تهمل فى طفلها أيضا وبسبب هذا الإهمال أصيب الطفل بمرض فى الصدر وكانت حالته صعبه للغايه .
ومع الوقت علمت أنها لم تحبنى يوما ولم تتقبلنى كزوج وكانت ترى أننى تزوجتها بدافع الشفقه ليس أكثر لذلك كان داخلها حقد وكراهيه كبيره لى وكانت تحمل