اخذ هاتف زوجته المشابِهَ لهاتفه
انت في الصفحة 2 من صفحتين
اشتاق إلى عمه ولا بد من زيارته وعند المساء قال لها وهل تزورين أباك التفتت إليه قائلة لا إنها فرصة يا حبيبي.
اتخذها رشاد فرصة فقال لها إذا امكثي حتى آتي إليك بعد أسبوع.
وافقت روى على مضض وهناك أرسل لها بورقة طلاقها!
ڠضب والدها ڠضبا شديدا فقد كان يعز رشادا كثيرا فلم كل هذا
سألها عن سبب ذلك قالت له لا علم لي بالأمر حاول مرارا لكن لا فائدة.
حاول رشاد أن يبتعد عن ذكر السبب فلا يريد أن يجرح مشاعر عمه لكنه ألح عليه ليذكر له السبب.
وهناك أجلس رشاد عمه وأخبره بكل ما جرى من روى.
ذهب عمه متأسفا لما جرى من ابنته وما هو إلا أسبوع ثم اتصل برشاد عليك أن تنتظرني في بيتك الساعة العاشرة
سأله رشاد ولم فلم يبد عمه أمرا إنما طلب منه الانتظار.
وفي تمام الساعة العاشرة جاء بسيارته وفي داخلها فتاة جميلة ظن رشاد أنها روى وعند خروج عمه من السيارة اتصل بأحد أئمة المساجد فلما حضر قال العم تقدم يا رشاد حتى أعقد لك بسلوى جزاء ما صنعت فأنت رجل لا يمكن مجازاتك!..
تقدم يا رشاد حتى أعقد لك بسلوى جزاء ما صنعت فأنت رجل لا يمكن مجازاتك!.. تمت
وفي تمام الساعة العاشرة جاء بسيارته وفي داخلها فتاة جميلة ظن رشاد أنها روى وعند خروج عمه من السيارة اتصل بأحد أئمة المساجد فلما حضر قال العم
تقدم يا رشاد حتى أعقد لك بسلوى جزاء ما صنعت فأنت رجل لا يمكن مجازاتك!.. تمت