حكاية الفتاة وإمرأة الأب
انت في الصفحة 2 من صفحتين
عبارة عن خرابه فنظرت ٳليه فوجدته يبكي فقلت له!! لماذا تبكي يا عزيزي فقال!! لأنني لم أخبرك بالحقيقه منذ البداية. ولم أخبرك أن هذاك المنزل ليس منزلي. وكنت أريد اخبارك بالحقيقة. وكنني خفت أن تتركيني وتعودين الى منزلك..فقلت له لا مشكلة لدي أن نعيش في خرابه.
دام نحن سعيدين مرت الأيام .وبدأت أتأقلم على العيش في المنزل الخرب وصبرت على الوضعى مرت سنين ومازلنا نعيش في ذلك المنزل. وأنجبت أربع فتيات .ولكن كانت أوضاعنا تسوء كثيرا.