زوجتى الخائڼة
اللحظة افكر به كثيرا فأحسست ان الحب قد طرق بابي وخاصة اني تزوجت من زوجي زواجا تقليديا تعارف عائلي
وتكررت اتصالاتنا وذات يوما طلب مني
ان أراه خارج المنزل في احد المطاعم فخفت من ذلك بأن يرانا احد فأصر بطلبه وانني اذا كنت خائڤة فمنزله لا يوجد فيه احد وانه يحبني ومن غير الممكن ان يؤذيني وتحت اصراره
وافقت على طلبه منتظرة فرصة لغياب زوجي الذي يسافر احيانا حسب طبيعة العمل الى خارج الفرصة
قرعت الجرس ففتح لي الباب بنفسه وقال لي حبيبتي تفضلي البيت بيتك فدخلت خائڤة بعض الشيئ
جلست على الكنبة واخذ يحدثني عن اعماله وعن مغامراته وكيف انه لايستطيع النوم منذ رآني في المطعم وبصراحة من كثر مغازلته لي وددت ان اقوم واقبله لانني لم اسمع كلاما جميلا منذ زواجي وفجأة طلت فتاة هي نفس الفتاة التي كان يجلس معها في المطعم جميلة جدا تلبس قميص نوم شفاف ذات جسم جميل محمرة الخدود ملونة الشفاه فشعرت بالغيرة منها كثيرا وسألته غاضبة من هذه انها الفتاة التي كانت معك لماذا تخدعني فرد مبتسما لماذا كل هذا الڠضب انها خادمتي المخلصة شيماء
قدمت لنا الفتاة الشراب والطعام وجلسنا نحن الثلاثة انا وهي وعمار نضحك ونمرح وقال لي لماذا لا تقومي وتريحي نفسك من ثقل ثيابك فبيتي دافئ بالفعل خلعت معطفي الذي كنت البس تحته بلوزة جميلة وبنطال من الجينز الضيق
الذي كان يقلها في الفيلم كثيرا وكلما قلها اشعر باثارتي متذكرة قبله الاولى على شفتي
وفجأة شعرت انني بحاجة للذهاب الى الحمام فاستأذنت وذهبت الى الحمام لأعود وأرى
عندما رايت شيماء في المنزل رفضت تغيير ملابسي وعندما رايت عمار يقبل شيماء
كانت عندي رغبه قوية ان اكون انا مكان شيماء
كنت انظر اليهم كنت اريد ان اكون مكان شيماء لكن في نفس الوقت اشعر بالغثيان هل انا السيده الوقوره المحترمه زوجه الرجل الطيب
نظرت لهم ولبست العبايه وهممت بالخروج
جري خلفي عمار ومسكني من ذراعي ورفضت العوده حاول معي كثيرا هو شيماء
قالي اقعدي بس شوية
كنت مصممه علي الخروج كنت في حالة نفسية سيئه جدا
خرجت الي الشارع مڼهاره وذهبت الي النادي وشربت قهوة حتى لا اذهب الي المنزل وانا بهذه الحالة يشك زوجي او يضغط علي حتي يعرف لماذا كنت ابكي
عندما ذهبت الي المنزل كان زوجي يجلس يتابع التلفزيون ودخلت الي غرفه نومي لابدل ملابسي
دخل زوجي خلفي وقال لي
ايه كنتي فين ماقولتيش لي يعني