رواية حكاية سجدة بقلم هاجر العفيفي الروايه كامله
انت في الصفحة 7 من 7 صفحات
اسف
سجده بتنهيده انت فعلا فتحت عيني لخدعه كبيره كنت عايشه فيها بس دلوقتي الوضع اختلف انت كنت بتحبنى لوحدي دلوقتي انا معايا ابنى
أدم بحب
وهو ده سبب أن جيتلك لحد هنا حبك فى قلبى عمره ماقل وبالعكس كان بيزيد وزي ماقولتلك لو لينا نصيب مع بعض هنبقي لبعض فعلا ها موافقه تكملي حياتك معايا
سجده بدموع هو فى حب للدرجه دي
وغمزلها
سجده اتكسفت وقالت م موافقه
أدم بفرحه المأذون ياطنط
المأذون بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير
أدم جرى عليها وحضنها بحب ودموعه نزلت أخيرا بقيتي معايا
سجده دمعت على شكله وقالت
هتفضل تحبنى
أدم بحب لأخر نفس فيا
سجده اترمت فى حضنه وحست بالأمان فعلا وقالت مصطفى لازم يشوف ساجد دايما عشان ده ابنه هتضايق
سجده ضحكت
على غيرته وقالت بحبك
أدم بحب بحبك قد الكون كله
تمت بحمد الله
تمت اذا اعجبتكم قولولنا رايكم في التعليقات
ان انتهيتم من القراءه صلوا على خير خلق الله
والله هيرضيكم صلى الله عليه وسلم